Duration 4:35

اكبر علامات الساعة الكبري تظهر اليوم في نهر الفرات اخبرنا عنها الرسول وأنتم تغفلون عنها 新加坡

Published 30 Aug 2019

فضلا وليس امرآ لا تنسوا الاشتراك في القناه وتفعيل زر الجرس ليصلكم كل جديد بأذن الله تعالي ظهور احدي علامات الساعة اليوم في نهر الفرات واخبرنا عنها الرسول وانتم غافلون عنها انحسار نهر الفرات عن جبل الذهب وقرب ظهور الدجال ظهور اكبر علامة من علامات الساعة الصغري اليو مفي العراق وانت غافلون عنها انحسار نهر الفرات عن جبل من الذهب هي علامةٌ من علامات الساعة الصغرى حيث ينحسر نهر الفرات عن جبل من الذهب ويتسامع الناس بهذا الكنز العظيم، ويتقاطرون من كلّ جانب، في سباقٍ محموم للحصول عليه والاستئثار به، فتتهافت نفوسهم ، وبعد ذلك: تحدث المجزرة الكبرى التي أخبر عنها الرسول محمد عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله :(( لا تقوم الساعة حتى يُحْسَر الفرات عن جبل من ذهب يقتتل الناس عليه ، فيقتل من كل مئة تسعة وتسعون ، فيقول كل رجل منهم : لعلي أكون أنا أنجو)) و في رواية قال : قال رسول الله: ((يوشك الفرات أن يحسر عن كنز من ذهب فمن حضره فلا يأخذ منه شيئاً)) فيديوووو فيديووو و عن عبد الله بن الحارث رضي الله عنه قال : كنت واقفاً مع أمي بن كعب ، فقال : لا يزال الناس مختلفة أعناقهم في طلب الدنيا ؟ قلت : أجل ، قال : فإني سمعت رسول الله يقول : يوشك الفرات أن ينحسر عن جبل من ذهب ، فإذا سمع به الناس ساروا إليه ، فيقول من عنده : لئن تركنا الناس يأخذون منه ليذهبن به كله ، قال : فيقتتلون عليه ، فيقتل من كل مئة تسعة و تسعون . و عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله لا تذهب الدنيا حتى ينجلي فراتكم عن جزيرة من ذهب ، فيقتتلون عليه ، فيقتل من كل مئة تسعة و تسعون يقول الإمام النووي رحمه الله - في معنى انحسار الفرات : ان قد يكون بسبب تحول مجراه ، فإن هذا الكنز أو هذا الجبل مطمور بالتراب ، و هو غير معروف ، فإذا ما تحول مجرى النهر لسبب من الأسباب ، و مر قريباً من هذا الجبل كشفه ، و الله أعلم بالصواب أما معنى أن يقتتل عليه الناس فيقتل من كل مئة تسعة و تسعون و لا ينجو إلا واحد ، الظاهر من معنى هذا الحديث أن القتال يقع بين المسلمين أنفسهم ، لأن قتال المسلمين مع أعدائهم من يهود ونصارى وغيرهم يسمى ملاحم اختلف الأئمة في تحديد زمن حدوث ذلك ، فذهب الإمام البخاري إلى أنه يقع مع خروج النار ، و يظهر ذلك من صنيعه أي من صنيع الإمام البخاري - ، إذ أدخل حديث حسر الفرات تحت باب خروج النار و ذهب الحليمي في المنهاج في شعب الإيمان إلى أنه يقع في زمن عيسى بن مريم عليهما السلام ، فإنه ذكر حديث حسر الفرات ثم قال : فيشبه أن يكون هذا الزمان الذي أخبر النبي أن المال يفيض فيه فلا يقبله أحد ، و ذلك في زمان عيسى عليه السلام ، و لعل سبب هذا الفيض العظيم ذلك الجبل مع ما يغنمه المسلمون من أموال المشركين #ظهور_أكبر_علامة_من_علامات_الساعة #علامات_الساعة #بوكس_المعلومات

Category

Show more

Comments - 752