أهلا بكم أنا حسناء سأحكي لكم قصتي كادت أن تاخد كل حياتي للابد حيث كنت جالسة اتناول العصير على طاولة بالكافتيريا المقابلة للجامعة....
وإذ بشا بة جذابة تظهر عليها علامات الغنى تضع حقيبتها على الطاولة....
قالت: مرحبا يا حلوة... هل تسمحين لي بالجلوس؟!
قلت باستغراب: نعم! تفضلي....
جلست وبدأت تحدق في اللواتي يدخلن ويخرجن...
سألتها: أتبحثين عن شخص معين؟!
ابتسمت وقالت: في الحقيقة أبحث عن سكرتيرة لوالدي... فهو يعمل بمكتبه داخل المنزل... ووالدتي موظفة بالبنك وأنا مشغولة أيضا بعملي...