Duration 2:41

جريمة قتل بشعة أدت لأعدام القاتل ثلاث مرات وهذه اعترافاته بالجريمة 新加坡

Published 22 Jun 2021

جريمة قتل بشعة أدت لأعدام القاتل ثلاث مرات وهذه اعترافاته بالجريمة حوادث,جرائم قتل,أم تقتل أطفالها,جرائم فى مصر,جرائم فى السعودية,جرائم فى الامارات,جرائم فى الكويت,قتل,خنق,مرض نفسى,مريض نفسى,أعراض المرض النفسى,مرضى نفسيين,مرض,قتيل,أطفال,قتل أطفال,قتل اطفال,اطفال مقتولين,خنق اطفال,اطفال مخنوقين,جريمة قتل اطفال,جرائم قتل اطفال,أحداث,قاتل الناشطة شيلان,قاتل شيلان و والديها,قاتل الناشطة شيلان والديها,جريمة قتل بشعة ببغداد,جريمة قتل بشعة,قاتل ناشطة و والديها,قاتل الناشطه شيلان و والديها,حكم الاعدام شنقا لثلاث مرات جريمة هزت بغداد.. قاتل ناشطة ووالديها يكشف تفاصيل بشعة ي جريمة مروعة هزت بغداد في سبتمبر 2020، أقدم مهدي حسين ناصر على قتل ناشطة عراقية تحمل دكتوراه بالصيدلة، اسمها شيلان دارا رؤوف وعمرها 28 سنة، كما ذبح في الوقت نفسه والديها في شقة العائلة بمنطقة المنصور، ثم غادر بسيارة خاصة إلى مدينة أربيل عاصمة إقليم كردستان بالشمال العراقي محاولاً الهرب، قبل أن تعتقله القوات العراقية. وكشف المتهم تفاصيل الحادثة المفجعة في مقابلة خاصة مع "العربية"، قائلا "أعرف العائلة منذ 5 سنوات بسبب عملي في حماية السفارات بالقرب من منزلهم، وتربطني علاقة قوية مع والد شيلان، ولكن لأكثر من مرة طلبت منه مبلغا ماليا ورفض اعطائي". كما تابع راويا كيف توجه في أحد الأيام إلى منزل والد الناشطة من أجل أخذ المال، لكنه رفض وطالبه بالخروج من المنزل، فأقدم على قتله، ثم قتل والدة شيلان ووضعها وزوجها في مكان واحد. "شيلان ضربتني.. فقمت بقتلها" وأوضح القاتل أن الصيدلانية كانت خارج المنزل، وعند عودتها شكت بوجود شي مريب. وقال "سألتني لأكثر من مرة أين والدي، لكنني لم أرد عليها، فضربي ثم قمت بعد ذلك، بقتلها". وتابع "بقيت مع الجثث الثلاث من الليلحتى الصباح، بعد ذلك خرجت من المنزل، وهربت من بغداد إلى أربيل حيث تم اعتقالي بعد يومين". كما أكد المتهم أنه لم يكن يعرف أن شيلان مشاركة في المظاهرات، مضيفاً "تراودني أحلام عن قتل العائلة وخصوصا الأب". الإعدام شنقاً لـ 3 مرات يشار إلى أن محكمة جنايات بغداد الكرخ، أصدرت في 14 يونيو الجاري، حكما بالإعدام شنقا لثلاث مرات بحق قاتل شيلان ووالديها. وكانت وزارة الداخلية نشرت اعترافات للمتهم أدلى بها بعد مسح الأدلة في مسرح الحادث، في سبتمبر الماضي، حيث أقر أنه قتل والدة شيلان ومن ثم والدها. وأثار مقتل الناشطة العراقية وعائلتها ضجة كبيرة وصدمة في العراق بسبب الطبيعة العنيفة للحادث ولكونها شاركت في المظاهرات كمسعفة. يشار إلى أن شيلان متخرجة من كلية الصيدلة ببغداد عام 2016، وكانت تعمل بمدينة الطب في العاصمة بغداد بقسم الأمراض السرطانية، ونشطت بساحة التحرير في بغداد في ظل الاحتجاجات التي شهدتها البلاد

Category

Show more

Comments - 0